كان لا بد من الوصول إلى أحد أفراد أسرتي أصغر زوجين في المغرب، وذلك لمعرفة رأي أحد أفراد الأسرتين في الزيجة التي أثارت عددا من عشاق الفايسبوك، فكان اللقاء مثيرا مع والدة صهيب، الزوج الذي حفق قلبه لخديجة فقد قرانهما وانطلقا في مسيرة الزواج. في هذا الشريط الذي تحدثت فيه والدة صهيب لأول مرة، تؤكد أنها لم تمانع زواج ابنها من خديجة، خاصة حينما تأكدت من أنهما يحبان بعضهما البعض:«لقد كانا على علاقة مدة سنتين». وفي الحديث الخاص مع «فبراير» لم تقف والدة صهيب عند صغر ابنها وخديجة، بل قالت إنها تشجع مثل هذه الزيجات. فلنستمع: