قادت تدوينة داعية لمقاطعة الدراسة في الريف، الذي يعرف احتجاجات عارمة منذ قرابة السنة، (قادت) ناشطا يساريا للإعتقال بمدينة صفرو، قبل أن يتم اطلاق سراحه قبل قليل. وجاء في التدوينة التي تسبب في الاعتقال « مقترح في إطار التصعيد و الضغط من أجل إطلاق سراح معتقلي حراك الريف ، و لأن الإعتقال طال أيضا القاصرين و التلاميذ و الزج بهم في غياهب سجون الرجعية، ولما لا مقاطعة الدخول المدرسي بمنطقة الريف ، و بأسلاكه الثلاث (الإبتدائي ، الإعدادي و الثانوي) مجرد إقتراح لأهلنا في الريف ». ويذكر أن هذه الحملة التي دعا إليها بعض النشطاء على مستوى « الفيبسوك » لم تلقى أي تجاوب من طرف ساكنة الريف واعتبروها فقط مجرد إدعاء لا غير ولا استعداد لهم لمقاطعة أبناءهم للدخول المدرسي الذي سوف ينطلق غدا الخميس. استدعاء ناشط