قام محمد عبد الوهاب رفيقي، الداعية الاسلامي المعروف، رفقة صلاح الوديع الاديب والسياسي المعروف بزيارة إلى بيت المرتضى امعراشن الناشط البارز في حراك الريف، لتقديم التعزية في وفاة والده. ونشر رفيقي الصور على حسابه الرسمي الفايسبوك رفقة الوديع و المرتضى إمعراشن، ودعى لوالد المرتضى بالرحمة. وتجدر الاشارة إلى أن الحالة الصحية لوالد المرتضى إمعراشن، قد تدهورت مباشرة بعد اعتقال ابنه وايداعه بسجن مدينة سلا بتهمة الارهاب، قبل أن يفارق الحياة، وتم إطلاق سراح المرتضى لحضور جنازة والده و متابعته في حالة سراح مؤقت.