يتداول فيسبوكيين نبأ توقيف ناشط الحراك مرتضى اعمرشا، الذي خونه كثيرون من رفاق الزفزافي، فقط لأنه اختلف معهم حول آراء بعينها. وقد التقى الشاب مرتضى في الاسبوع المنصرم، كما عاينت « فبراير.كوم » فعاليات مدنية، وأبدى قدرة كبيرة على الانصات وارادته في تجاوز الأزمة. الشاب مرتضى ليس شابا متطرفا، فمن يرمي الكثير من النار على الزيت؟