لفظ الصيرفي الذي أضرمت النار فيه وفي سيارته من طرف جهات مجهولة، وهو في طريقه إلى القصر الكبير، أنفاسه الأخير، ليلة السبت الأحد بقسم الحروق بإحدى المصحات الخاصة بالدار البيضاء، متأثرا بالحروق الخطيرة التي أصيب بها. عائلة الضحية طالبت وزير العدل والحريات مصطفى الرميد بفتح تحقيق عاجل في الحادث مؤكدة أنه بفعل فاعل؛ وقالت الأسرة إنها تتوفر على قرص مدمج يتضمن تصريحات الهالك، قبل أن يدخل في حالة غيبوبة، وهو يردد إسم الفاعل ويقول "فلان قتلني وشعل فيا العافية".
تفاصيل أخرى حول الموضوع تجدونها في يومية "المساء" في عددها ليوم غد الإثنين 21 أبريل.