ضجة كبيرة خلفها اتهام باسم يوسف بسرقة أدبية بعدما نشر مقاله الأخير "لماذا لا يهتم بوتين؟" المنشور أيضا على موقع "فبراير.كوم" في ركن أقلام الحقيقة. الضجة سببها أن المقال إياه كانت بعض معطياته قد نشرت في مقال لكاتب روسي يدعى "بن جودا"، مما اعتبره أعداء مقدم برنامج البرنامج والمتربصين به، مناسبة من ذهب لرد سخريته بالمثل ونعته باللص. إبراهيم عيسى، أحد الصحفيين المصريين الذي طاله لسان باسم يوسف اللاذع، بدا سعيدا في تغريدة له على التويتر، إذ غرد قائلا "عزيزي باسم يوسف ..لو مزنوق في مقال قولي ...ولا تتحوج لبتوع روسيا". من جهته لم يجد الظاهرة باسم يوسف، سوى أن يقدم اعتذارا لقرائه، متحججا بضغط العمل، قائلا أن السطرين الأخيرين لمقاله سقطا سهوا، والمذكور فيهما اسم وكاتب المقال الأساسي واسم كاتب آخر اقتبس منه بدرجة أقل، حسب ما جاء في اعتذاره.