أدانت شبيبة حزب العدالة والتنمية بمدينة برشيد الاعتداء الذي تعرض له الأمين العام لحزب التقدم والإشتراكية، ووزير السكنى، بعد إصابته بحجارة طائشة وهو يهم بنزول سيارته للمشاركة في لقاء حزبي بمدينة أسا الزاك، معلنة تضامنها المطلق واللامشروط معه وكل المناضلين الآخرين. واستنكرت الشبيبة في بيان توصلت "فبراير.كوم" بنسخة منه، ما وصفته ب"السلوك المشين " و"بتسخير الأطفال واليافعين والزج بهم في أعمال العنف والاعتداءات على المواطنين والقوات العمومية ومسؤولي الدولة، واستغلالهم أبشع استغلال في الصراعات السياسية و تصفية الحسابات الضيقة، داعية كل الجهات المسؤولة المعنية لتعميق البحث والتحقيق في الموضوع بهدف الكشف عن المسؤولين الحقيقيين المخططين لهذا الاعتداء''.