علمنا أن الملك محمد السادس اتصل شخصيا بالأمين العام لحزب التقدم والإشتراكية، ووزير السكنى، مساء يومه الأحد 19 يناير، للإطمئنان عليه، بعد أن أصابته حجارة طائشة وهو يهم بنزول سيارته للمشاركة في لقاء حزبي بمدينة أسا الزاك. وحسب مصادرنا، فإن الملك محمد السادس حرص على الاتصال بالوزير، الذي نقل إلى المستشفى لضمد جراحه، قبل أن يستأنف نشاطه الحزبي. وتنضاف هذه الخطوة الملكية اتجاه وزرائه إلى خطوات ملكية سابقة، منها على سبيل المثال لا الحصر، اتصاله بوزير الصحة، إبان الضجة التي خلفها، ما بات يعرف بالاعتداء على السيد الوردي بالبرلمان، وتأمين حراسة خاصة له، تماما مثلما تدخل الملك محمد السادس، لتوقيف والي سابق، حينما بلغ إلى علمه، أنه تلفظ بما يسيء لشخص وزير الدولة محمد الباها، علبة أسرار رئيس الحكومة عبد الاله بنكيران... علمنا أن الملك محمد السادس اتصل شخصيا بالأمين العام لحزب التقدم والإشتراكية، ووزير السكنى، مساء يومه الأحد 19 يناير، للإطمئنان عليه، بعد أن أصابته حجارة طائشة وهو يهم بنزول سيارته للمشاركة في لقاء حزبي بمدينة أسا الزاك. وحسب مصادرنا، فإن الملك محمد السادس حرص على الاتصال بالوزير، الذي نقل إلى المستشفى لضمد جراحه، قبل أن يستأنف نشاطه الحزبي. وتنضاف هذه الخطوة الملكية اتجاه وزرائه إلى خطوات ملكية سابقة، منها على سبيل المثال لا الحصر، اتصاله بوزير الصحة، إبان الضجة التي خلفها، ما بات يعرف بالاعتداء على السيد الوردي بالبرلمان، وتأمين حراسة خاصة له، تماما مثلما تدخل الملك محمد السادس، لتوقيف والي سابق، حينما بلغ إلى علمه، أنه تلفظ بما يسيء لشخص وزير الدولة محمد الباها، علبة أسرار رئيس الحكومة عبد الاله بنكيران...