في أول خروج له بعد فضيحة ظهوره في شريط فيدو تناقله رواد مواقع التواصل الاجتماعي وهو شبه عار، ظهر سعيد الصنهاجي المطرب المغربي الشعبية وهو يستجدي جمهوره بالقول: لا أدري ما أقول ولكني مجبر على الحديث من أجل أولادي ». وأضاف الصنهاجي الذي بدا متأثرا بما حدث له، أن 80 في المائة من الفيديو مفبرك، موضحا أن لا يذكر متى وكيف تم تصويره. وقال: « أرحموني وارحموا أبنائي، أحببتموني فنانا وإذا رغبتم اليوم في كرهي فلكم ذلك ». وأشار الصنهاجي أنه تعرض للابتزاز بذات الفيديو منذ عشر سنوات، وأن أدى ثمنه وقدم ما يقارب 4 ملايين سنتيم، قبل أن يعود لابتزازه من جديد الأمر الذي دفعه للتوجه للشرطة وحاولت إلقاء القبض عليه لكنه هرب. واسترسل الصنهاجي بتقديم النصح للفنانين المغاربة « باش يحضوا روسهم ويسامحوه على ما بدر منه ». وبدا سعيد الصنهاجي في غاية التأثر حيث قال: لي جرى جرا وربي تيستر، استروني على أولادي وتنطلب من المغاربة يسمحوني راني أخطأت وبناتي في فترة عمرية حساسة وراني أخطأت راه ربي هو الستار »