استنفرت كتابات على جدار مقر باشوية تطوان و « مجسم الحمامة » تدعو إلى « حكم ذاتي » ، اليوم السبت، الأجهزة الأمنية من أجل معرفة من يقف ورائها. وعزا مصدر مطلع حالة التأهب والاستنفار الكبير للمصالح الأمنية والاستخباراتية إلى تزامن هذه الكتابات مع عودة الحراك الاحتجاجي إلى الشارع بمدينة تطوان بعد واقعة مقتل « سمّاك الحسيمة » محسن فكري، وتوقيف مشتبه بانتمائهم إلى تنظيم « داعش » الإرهابيّ.