رفض محمد بوصفيحة، الشهير ب »مومو » في اتصال مع « فبراير.كوم « ، التعليق عن الصور التي جمعته بالمطربة الشعبية زينة الداودية، مشيرا أن مصورها أخذها خلسة ومن دون إذنهما لأنه ببساطة « فضولي وما عندو شغل ». » وأضاف المنشط الإذاعي، قائلا « مانقدرش ننفي، ومانقدرش نأكد واش كاين علاقة بيني وبين الداودية، لي نقدر نقولك أننا كنا على موعد بيناتنا داك العشية ». وتظهر الصور التي توصل بها موقع « فبراير » مومو في أحد المطاعم الباريسية وهو في لحظة انسجام انسانية رفقة الفنانة زينة الداودية . مصادر خاصة من باريس أفادت أن الكوبل إختار الانزواء في طاولة بعيدة عن أعين الفضوليين. وأضافت أن هذا اللقاء الذي اعتبره البعض رومانسيا، خصوصا أن « مومو » لم يسبق له أن كشف عن أي علاقة صداقة أو عمل مع زينة الداودية، ولم يسبق له حتى استضافتها في برنامجه، كما أن زينة الداودية لم تتعامل من قبل مع مومو، لذلك رجحت مصادرنا أن تكون بوادر حالة حب بين الفنانين تلوح في الأفق. يشار أن المغنية الشعبية المعروفة بالداودية، انفصلت مؤخرا من زوجها.