استشاط الشيخ محمد الفيزازي غضبا عند سؤاله حول فضيحة « كوبل التوحيد والإصلاح الجنسية » وزواجهما العرفي »، بالقول » لا يمكن أن نخوض في الموضوع أو نعلق عليه، إلا بعدما نبحث عن حقيقة زواج عصيد وملكية مزان برعاية الإله « ياكوش »، ونبحث في زواج ابتسام لشكر مع عشيقها بدون أوراق وتحت سقف واحد ». وقال الفيزازي في تصريح ل »فبراير.كوم »، أرفض التعليق أو الحديث عن قضية الزواج العرفي بين نجاة فاطمة وعمر حماد القياديان في حركة التوحيد والإصلاح، معتبرا أن القضية « لا علاقة لها بالزواج العرفي وإنما عملية سياسوية ولها أبعاد أخرى ». وكشف الفيزازي » أن الزواج العرفي إذا كان اتفاقا بين رجل وامرأة على إقامة علاقة جنسية، مؤكدا أن » ذلك يصنف في خانة الزنى أو زواج المتعة عند الشيعة »، معتبرا أن » الزواج له شروط ».