اكتشف مؤخرا أن السيدة المشتبه فيها قامت ببيع جزء من المسروقات الثمينة في باريس والنصف الآخر وزعته بين أحد صاغة المجوهرات المتواجدة في الحي الحسني، وبين أحد محلات المجوهرات الراقية بالدار البيضاء، والذي كان رأس الخيط الذي قاد إلى السرقة الغامضة التي تعرض لها منزل السفير المغربي بموسكو. حيث وضعت السفير المغربي في وضع حرج مع السلطات المغربية بسبب وجود قطع مجوهرات ثمينة مقتناة من روسيا، منها قطع من "سان بطرسبورغ" وهي إحدى المدن الروسية الشهيرة إبان حقبة القياصرة الذين حكموا روسيا مما قد يجعله أمام سؤال من أين لك هذا؟ إنه السؤال الذي طرحنه يومية "المساء" في عددها ليوم الاثنين 14 ماي 2012