هي قصص استثنائية لشباب مغاربة استثنائيون. « كل واحد في بيتو هاني وأنا بايت عساس.. الله.. » على إيقاع ناس الغيران، يقضي يونس رفقة رفاقه ليالي من نوع خاص، على مقربة من منصة مولاي الحسن في مدينة الصويرة.. يتحدث عن فندق بعشرات النجمات، تؤثت ليلته، وعن صباحات يستيقظ فيها على لوحات فنية طبيعية. التقيناه وأصدقائه على هامش مهرجن كناوة، ليروي لنا قصص لا تخطر على البال لشباب يجربون طوعا النوم في الزنقة ويقطعون عشرات الكلمترات لخوض مغامرة قد لا تكون محسوبة العواقب.