قال رشيد نيني بالحرف في كلمة أمام بيت والديه في مدينة بنسليمان:أتمنى أن أكون آخر صحافي يحاكم بالقانون الجنائي ويمكن أن نتسامح في أي شيء إلا الحرية، وشكرا ل20 فبراير ولكل من ساندوني. وفي نفس الآن قال المتضامنون معه في إطار اللجنة الوطنية لإطلاق رشيد نيني والدفاع عن حرية الصحافة، أنه اذا كان قد هٌرب رشيد نيني من الباب الخلفي في جنح الظلام لسجن عكاشة في الدارالبيضاء، فإن التضامن معه لا يملك إلا أن يكون في واضحة النها. وقد استقبل بالورود والحليب والتمر أمام باب بيت عائلته في شارع الحسن الثاني.