إسمه حمزة وقد شاهد الملك في سيارته بشارع الزرقطوني بالدار البيضاء، حيث تقدم إليه وطلب منه التقاط ثورة معه، وهو ما استجاب له الملك. ويقول حمزة كما ورد في صفحة سفيان البحري على صفحة الفايسبوك:كنت فشارع الزرقطوني مع ديك 2 ونص كان الزحام بزاف وبان ليا سيدنا وقلت لو شي صورة عافاااك، سيدنا قال ليا تبعني، بقيت تابعو شويا هو يوقف وبكل تواضع « يضيف حمزة لِ سفيان البحري: » مشيت عندو وجاو عندي الحارس ديالو خدا من عندي التيليفون وقفت بجنب سيدنا وخدا لينا الحارس الصورة. شداتني التبوريشة وهو يقول ليا: لاباس عليك آولدي؟ جاوبتو: لاباس آسيدنا الله ينصرك، بست ليه على كتفو، وقال ليا: الله يرضي عليك. » وزاد حمزة لِ سفيان البحري قائلا: » بقيت كاندعي معاه وهو كايقول آمين آمين شكرا آولدي الله يعاونك، طرت بالفرحة وموراها جاو عندي الحراس خداو من عندي المعلومات وصورو ليا البيرمي، الصراحة عمرني شفت فحال هاد التواضع فحياتي