في أول رد فعل له حول اعتقال الزميل علي أنوزلا أبو حفص، في تدوينة له على صفحته في الفيسبوك قبل ساعات، حيث تضامن مع الصحفي علي أنوزلا قائلا "التضامن مع الأستاذ علي أنوزلا في محنته، والدعوة لحماية الصحفيين من كل اعتداء أو تضييق يمنعهم من أداء مهمتهم النبيلة، وتمتيعهم عند أي مخالفة بكل شروط المحاكمة العادلة، وعدم استغلال القضاء لتصفية أي حسابات سياسية." وختم رفيقي تدوينته كاتبا "-مثل هذه الأشرطة تدفع للتعجيل بإغلاق ملف المعتقلين الإسلاميين، وتمتيع الأبرياء بما يستحقون من حرية، وإنهاء معاناتهم ومعاناة أهاليهم وعوائلهم، حتى لا يتخذ الملف ذريعة من طرف أي جهة للتحريض على إثارة الفتن والقلاقل ."