حينما استيقظ البيضاويون، اكتشفوا أن البناية الحديثة التشييد المطلة على البحر مقابل البناية والمقهى الأثرية « السقالة » بشارع الموحدين، أوشكت على الإختفاء! يتعلق الأمر ببناية حديثة هي عبارة عن مكاتب، ولم يمض على تشييدها إلا سنتين تقريبا، وقد فوجأ ساكنة المدينة القديمة بأصوات غريبة ليلا، قبل أن يتبين أن ثلاث رافعات استنفرت لتدكها.