علمت "فبراير.كوم" من مصدر مطلع، أن بوشعيب أرميل المدير العام للأمن الوطني يتابع عن كثب قضية الصينينين الذين روع خبرهم المدينة الاقتصادية للمملكة. وأوضحت مصادرنا أن أرميل أعطى تعليماته لاستكمال التحقيق في الموضوع، وتحديد الأسباب التي كانت وراء هذه القضية التي هزت المدينة، والتي لم يكشف لحد الساعة عن دواعيها. وكانت مصالح الأمن قد نفت أن يكون هناك أي إستعمال للسلاح الناري في الأحداث التي عرفها قطاع لاجيروند عصر يوم أمس، تحديدا على مستوى ملتقى شارع المقاومة وزنقة ليبورن، عندما اعتدى أربعة صينيين على مواطن صيني آخر بواسطة الأسلحة البيضاء، عبارة عن مطرقة وقضيب حديدي واخز..