نوه رئيس الإئتلاف الوطني من أجل اللغة العربية، بموقف رئيس الحكومة الداعم للغة العربية، ضد من وصفهم بمناصري الفرنكفونية، الذين يتحركون ضد الضعب المغاربة، داعيا إياهم إن كانت لديهم الجرأة، للاحتكام للشعب، الذي يعتبر المساس بها مسا بالهوية وتاريخ أمة، وبأنها تجسد إرادة التحكم. وقال : » ألا نحس بالخجل ونحن نرى الشعوب الآسيوية تنصف اللغة العربية، في حين يتفنن المسؤولون المغاربة ويتفاخرون باللغة الفرنسية، متسائلا أليس عيبا أن يبدو الكل فقيها لغويا لمجرد ان الاقدار، يفتي في قضايا اللغة؟ هل اصبحت العربية اللغة لغة مستباحة؟ ولماذا صوتنا على دستور يفرض على الدولة حمايتها؟ اننا نعيش انقلابا لدرجة أن قناة ممولة من جيوب المغاربة، تعلن الحرب على اللغة المغربية، انها « حرب على الذاكرة وعلى التوافق المجتمعي