هذا واحد من أبرز الشعارات التي رفعها المتظاهرون في ساحة الحمام الشهيرة في الدارالبيضاء. وقد تحولت وقفة الشموع الصامتة، الى وقفة غاضبة ثورية، رددت فيها شعارات خاطبت الملكية، وطالبتها بالقيام باصلاحات جذرية، بالاضافة الى شعارات سياسية أخرى.
حيث تحولت الوقفة المتضامنة مع ضحايا وعائلات الاطفال الذين اغتصبهم الوحش دانيال، المستفيد من العفو الملكي، قبل ان يتدخل الملك محمد السادس، لاصلاح الخطأ واعادة اعتقاله في اسبانيا.