أفادت مصادر ل"فبراير.كوم"، بأن هناك توجها داخل حزب الحركة الشعبية للإطاحة بلحسن حداد من على رأس وزارة السياحة. وبررت مصادرنا هذا القول باعتبارات أهمها، أنه ليس هناك تيار قوي داخل الحزب يدافع عن حداد ليستمر في منصبه، في الوقت الذي تتجه فيه الأجهزة التقريرية للحزب لإعادة رسم خارطة مشاركة حزب السنبلة بحكومة عبد الإله بنكيران، وهو الخيار الذي أخبر به أعضاء في المكتب السياسي الأمين العام للحزب امحند العنصر.