علق الشيخ الفيزازي على هامش التقرير الذي أشار إلى أن المغاربة من أكثر شعوب العالم بؤسا، بقوله أن " المسؤول عن الهشاشة والإقصاء الاجتماعيين الذي يطال بعض الفئات بالمغرب هو العلمانيين والليبراليين والحداثيين الذي حكموا المغرب منذ الاستقلال" ليحصر قضية الحريات السياسية بالمغرب ستبقى نسبية حتى يتم الترخيص لحزبه، قائلا: "إذا فعلوا، فالأمور تسير نحو الأفضل، وإذا لم يفعلوا فمعناه أننا لا زلنا في عهد البصري"، حسب تقرير أورده موقع العربية.نت.