لم يطل أمد الغضبة الملكية على الدرك الملكي، حيث سمح للفيلق الشرفي التابع للقيادة العليا بالعودة إلى مواقعها في المحيط الملكي. وأشارت يومية « الصباح » في عددها الصادر اليوم الثلاثاء، إلى أن الملك أصدر تعليمات بإرجاع عناصر الفيلق الشرفي إلى حراسة القصور والإقامات الملكية، بعدما كان قد أعفاهم من هذه المهمة في وقت سابق.