هاجم أحمد الريسوني، العالم المقاصدي المقرب من العدالة والتنمية، من قال إنهم يطالبون بإلغاء الحلال والحرام. وقال الريسوني كما ورد في "المساء" في عدد الجمعة 12 أبريل:" لن أمنحهم التكفير الذي يتوقون إلى أن يوصفوا به ويصبحوا من ضحاياه، لأنني لم أجد إلى حد الآن من يستحق وسام التكفير هذا"، مضيفا:"كل ما هناك أنني أمارس حقي وواجبي في مواجهة الهجوم بمثله والفكر بمثله، وفي النهاية، فللدين رب يحميه، وكل ما أرجوه هو أن أكون من وسائل ذلك ومن جنده".