تكرر الرنين. ووجهت أصابع الاتهام إلى الوزير المكلف بالعلاقة مع البرلمان ثم إلى وزير الازمي وزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد المكلف بالميزانية، قبل أن يتبين أن مصدر التشويش كجهول! يبدو أن ثمة عفاريت بعينها تستمر في التشويش على حكومة بنكيران، كما جرت العادة أن يردد رئيس الحكومة نصف ملتحية في تصريحاته!