نفى الشيخ محمد الفيزازي في اتصال هاتفي مع موقع »فبراير.كوم » ما ورد في وثائق تم تداولها على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، قيل إنها وثائق مسربة من جهاز المخابرات (الديستي)، تتضمن رسائل تبادلها الفيزازي عندما كان معتقلا في السجن مع إدارة الجهاز المذكور . الفيزازي قال بأن ما يروج له »كذب و افتراء وبهتان »، وكلام لا قيمة له ولا أصل له نهائيا . وأضاف الفيزازي أن من يروج لهذه الافتراءات هم أشخاص يكنون له العداء و يريدون تشويه سمعته .