الدموع فالدموع، لا توقفها إلا لا إله إلا الله محمد رسول، ثم اللهم صلي على رسول الله، ثم البكاء من جديد... هكذا فارق أفراد أسرة عبد السلام ياسين، وأتباعه في جماعة العدل والإحسان، من منزله الذي لفظ فيه أنفاسه الأخيرة صبيحة يوم الخميس، إلى مسجد السنة بالرباط، إلى مقبرة الشهداء...