قادتنى الصدفة وانا أتجول فى دروب مدينة الصويرة العتيقة ألى لقاء رجل ستيني تبدو على محياه علمات الكبر رجل تنكر له الجميع يهده المديبة.عشق المسرح وتعلم على الركح أكتر ماتعلمه في المدرسة قادتة الأقدار ألى مغازلة الكلمة من خلال الزجل إنه عبدالرحمان الحامولي أو مجدوب الصويرة ولد سنة 1951في مدينة الرياح زاول المسرح في طفولته خلال الستينات تدرب على يد الكاتب المسرحي الشهير الحسين أسمراي ويعتبره شيخه الدي زرع فيه ا حب اللزجل والكلمة وبالتالي كانت إنطلاقته و تكوينه من المسرح ويلخص عبدالرحمان الحامولي تفاصيل حياته في هذه القصيدة الزجلية. عمري دايز إجري مادقت لأيامي حلاوة فاتني الغرس بكري فاش كنت فتاوة عجبني وجهي فالمري وقلبي مغرور بالنقاوة طفل صغير ماكندري ضنيت واش ناس ساوا اليوم كنتأسف لكبري حتالتي تشبه هداوة نكروني ونساو خيري ولات محبتي عداوة لا حبيب لقيتو عشيري واش الخوا مابقات خاوا يعتبر الحامولي من المؤسيسين الرئيسين لرابطة الشعراء بمدينة الصويرة “سحر الكلام لشعر والزجل “كما أنه حصل على الجائزة التانية للمهرجان الدولى بمدينة الدارالبيضاء بالمركب الثقافي بليوط ,وحصل سنة 2011 على شهادة تكريمية كشاعر عصامي وفي سنة 2012توج بالمرتبة الأولى في المغرب في مفس المهرجان وأصدرأول ديوان له سنة 2007تحت عنوان “لي فالقلب على اللسان , صدرت منه الطبعة الأولى الطيعة التانية ,لكن شاعرنا عز في نفسه تنكر الساكنة والمسؤولين له حيت لم يلقلى منهم أي دعم وإقتصر الدعم الدي تلقاه على جمعية الإشعاع التقافي ةوالتنمية يقول الشاعر عبدالرحمان الحامولي الفضاء موجود بالمدينة التي تعج بالشاعرات والشعراء ومؤخرا عمل على إنجاز ديوان مشترك تحت عنوان مجنون الكلمة وعاشق السؤال الأبدي,