عدد المجرمين بجماعة تكانت الذين تتملكهم الأنانية وحب التسلط والسعي لمزيد من الربح والاستحواذ على حقوق غيرهم مهما كانت قرابتهم أو علاقتهم متينة يزداد ,شعورتربو عليه منذ فتحوا أعينهم,وعلى سبيل المثل لا الحصر,رئيس الجماعة القرويةلتكانت وعصابته,وقد زادت حدة الجشع مع ارتفاع حرارة أسعار الأملاك,فيلجا المستضعف الذي أكل نصيبه غصبا إلى القضاء هنا يكون قد دخل دوامة لا تتوقف, فتجد الرئيس ذي النفوذ الأوسع يتباهى بسلطته الواسعة عند الدرك وحتى بالمحكمة له كل السبل ليملىء بطن المسؤول الشره عن القضية ولا يستحي ولا يخجل حيث يقول بأعلى صوت ذاك المسؤول التقيته في الخمارة وأغرقته بضيافتي والأخر أهديته كبش العيد والأخر جهزت بيته,وقاض كلفني لإقناعه وإسكاته20000درهم,وقد ساعدني صد يقي في السياسة مافيا مهرب الوقود المدعم عبد الوهاب با لفقيه والعديد من المعارف, أصحاب الفساد,المخربين للعباد و البلاد, لو أن هذا المجرم فكر مليا لوجد انه أضاع أموالا طائلة وأضاع اغلي من ذالك حب ساكنة تكانت وتماسكها,وحب الوطن, المهم إرضاء غروره . نداء :يامسؤولين انظروا إلى هذا المرض الفتا ك الذي ينخرالمواطنين الضعفاء ,وعالجوه بحكمة,لانريد سوى تطبيق القانون وشرع الله, خذوا العبرة من أحداث تونس .