هذه الصورة لبحثي أنا الأستاذ لخضر حمادي عن فرعية لهمامرة أبعد فرعية بنيابة جرادة حيث لا طريق ولا ماء ولا إنارة ، إنها حقا نموذج مدرسة النجاح التي يتغنى بها وزير التعليم ... رميت إليها ظلما وعدوانا بعد أن عملت بفرعية الحومر مدة سنتين . أما الصورتان الثانية والثالثة فهما لرضيعة الأستاذة نجاة الذهبي التي تعمل بمنطقة أولاد سعيد بلحاج النائية جدا تضطر المسكينة إلى إبقائها معها بعيدا عن إخوتها وأبيها المقيمين بوجدة شرق المغرب. أليس فيكم رجل رشيد؟؟؟