توصلت السند بالبيان رقم 2، من جمعية أصدقاء البيئة التي دخلت في صراع مع رئيس البلدية، بسبب إقدام بلدية عمر حجيرة على هدم مركز جوهرة للتربية والتكوين، ومقر جمعية أصدقاء البيئة جاء فيه : إن جمعية البيئة وهي تستحضر هذه الحيثيات تعلن للرأي العامالمحلي والوطني ما يلي : 1 - تجدد تنديدها واستنكارهالما لحقها من ظلموحيف من طرف رئيس الجماعة الحضرية لوجدة والجهات المساندة له. 2 - مطالبتها العاجلة والفورية بتمكينها من وئائل عملها وآلياتها ومعداتها حتى تتمكن من الاشتغال في ظروف لائقة 3 - إنقاذ مشروع إدماج وتنمية PIDJ الذي وضعه الممول ( لاتحاد الأوروبي ) في حالة الجمود المؤقت في انتظار تعويض المركز الذي تم اجتثاثه فجر يوم 5 يناير 2010 بمركز بديل ومناسب بحي الجوهرة حتى تتمكن الجمعية من تنفيد هذا المشروع خدمة للصالح العام. 4 - استغرابها الشديد للمنطق الذي يحكم أشغال رئيس الجماعة إذ في الوقت الذي تنظم فيه الجماعة الأبواب المفتوحة للبيئة والنظافة تغلق أبواب جمعية غيورة على البيئة 5 - عزمها على مواصلة عملها بكل روح ومسؤولية خدمة للشأن البيئي. - جمعية أصدقاء البيئة . يوم 08/ 05 / 2010 عن المكتب المحلي