سبق ان تطرقت بعض الجرائد الكترونية حول موضوع نصاب دولي الاستاد جامعي محمد كناد الدي يحمل جنسيات متعدد جزائرية مغربية بلجيكية تركيا و العديد من ضحايا وقعوا فى فخ هدا النصاب الدولى الذى نصب على اكثر من اربعين تاجر و مقاول و مستثمر بمدينة طنجة و نواحي و الدارالبيضاء و شفشاون وجمع منهم اموالهم بحجة استثمار في عقارات و اراضي و شركات وهمية وهرب الى خارج بوثيقة سفر متعددة بعد ان ادعى كذبا على السفارات الاجنبية لحصول على الجنسيات و الدي حل بمدينة طنجة .... في مطلع الثمانينات كان المتورط الاول في قضية تهريب عشرة مليارات خارج الوطن وعلاقته بمافيا المخدرات ابان الحملة التطهيرية واختلاسات التي عرفته المنطقة الحر انداك وتورط العديد من الابرياء .. وخرج منها بدون محاكمة زجرة بعضما فر خارج الحدود و اصدرت في حقه احد محاكم مدينة الدارالبيضاء حكم غيابيا بينما المدير البنكي المحلي القرض و التدبير ادخل السجن المركزي لقضاء العقوبة الحبسية و اليوم نعود لهدا الموضوع بعضما تضح ان هناك اسرار جديدة و خبايا اخرى محمد كناد قوي بفضل علاقته لم تنفد عليه اي احكام لا جنائية و لا جنحية وقد قدمت في حقه عدة شكايات بالتهمة النصب والاحتيال و تزوير و الاعتداء و تصفية الجسدية وتهريب المخدرات عبر ميناء طنجة و تقديم ضحايا مكانه وقد شوهد بالاستاد الكبير يصول ويتجول بعدما ادى ماعليه من رشاوي للكبار قبل الصغار وتم حدفه من قائمة المبحوث عنهم بمبلغ خيالي حسب ما يعرفه رجال القانون .... فالمدعو كناد يعيش الان بين روسيا معقل المافيا الدولية و تركيا ويدير اعماله من هناك. سؤال الدي يطرح كيف يفعل هدا الرجل الخفي ولوج الحدود بينما هو مدان بعدة مدكرة بحث ؟ ماعلاقته بالرجال القضاء بالرباط؟ متى يحاكم من اجل المنسوب اليه ؟ اي شرطة الحدود ؟ كيف عبر الرجل امام اعين السلطات؟ .. كيف اصبح اكبر البرونات ... و الامبراطورات .. في مجال التهرب الاموال الشعب الى الخارج بطريق غير مشروعة هو و اخوه زوج نائبة الوزير البلجيكيةالدي تبرات منهم السلطات البلجيكية و تركيا بعد كمين نصبوه لتهريب الاموال طائلة و حجزها الاستاد يعرفه سكان فقط سماسر في ا حكام القضائية وتدخل في الملفات الكبرى لكثرة علاقته بالرجال القضاء و سهر الليالي في فندق ريتز و قضاء الليالي الحمراء في طابق العلوي لفندق ريتز مع قاصرات و مسؤولين القضائيين و الامنيين الكبار من الرباط و طنجة اصدقاء الدراسة.. لقد ترك مجال التدريس ... وخاض معركة قوية وخاص انه كان من النشطاء الى منظمة الى الامام المحظورة اليوم تحولت الى صاحب فندق ريتز المسلوب و المغدور من اصحابه بعضما قام بالتزوير بعض الوثائق و تاسيس شركة لسب اموال من مواطن يسمى عبد الاله الرحيمي مهاجرمغربي مقيم بهولندا الدي تعرضت للنصب والاحتيال من طرف مافيا كناد بطنجة و التي يحميها مسؤولون كبار, هدا الاخير كاتب عدة جهات مسؤولة حول ملفه الجنحي العادي، قرار جنحي عدد 784 ، صدر فيه حكم استئنافي بتاريخ 16 / 03 / 2004، في ملف عدد 3091 / 03 / 16، قضى بتأييد الحكم الابتدائي القاضي ببراءة المتهمين من أجل جنحة النصب والاحتيال. بعد أن انحاز القضاة لخصميه، اللذين يتمتعان بنفوذ قوي يجعلهما بعيدين عن كل مساءلة قانونية. ويضيف هدا الاخير فكرت يوما ما في أن أستثمر أموالي في مشاريع تعود بالنفع على وطني، لأكتشف في الأخير، أنني كنت ضحية نصب واحتيال من طرف أشخاص يمتهنون النصب بامتياز ويحتمون بمظلات عديدة، فحولوا حياتي إلى جحيم، أصبحت أسير المحاكم لأكثر من 6 سنوات، ومازلت إلى حد الآن رهين النطق بالحكم من طرف المحكمة التجارية بطنجة، كنت مضطرا لحضور أكثر من عشر مرات في السنة لمتابعة ملفاتي المتناثرة بين المحاكم التي كان يجري تأجيلها في غالب الأحيان لأتفه الأسباب وواصل قائلا:"بتزكية من طرف أشخاص، كان من الأجدر بهم أن يكونوا في طليعة من ينصفونني بقوة القانون وقوة الأدلة، لكن هؤلاء، ضمنهم بعض المنتسبين للقضاء، اختاروا صم آذانهم وانحازوا للمشتكى بهما، فمنحوهما صك البراءة ضد على القانون، ويتعلق الأمر بالشقيقين محمد كناد و اخوه مسير فندق ريتز الواقع بشارع موسى ابن نوصير بطنجة مسلوب من اصحابه هم يتمتعان بنفوذ واسع في مدينة طنجة وخاصة ان الجلسات الخمرية مع كبار جينرالات و رجال القضاء ، جعلهما يستصدران أحكاما بالبراءة ضد القانون، رغم التناقضات الواضحة في الملف الجنحي، المتعلق بشكاية من أجل النصب والاحتيال ووجه صاحب الشكاية العديد من الأسئلة، حول ما تعرض له من نصب واحتيال، وحول المشتكى بهما، وعن سبب إهمال جميع شكاياته، والشكايات المرفوعة ضدهما أيضا من طرف ضحايا آخرين، خاتما هذا التقديم بالتساؤل "فهل من إنصاف ؟". حيث قام هدا المواطن المغلوب على امره بالوقوف امام سفارة المملكة المغربية بهولندا حاملا لافت و صورة صاحب الجلالة مطالب بفتح تحقيق نزيه في ملفه و محاكمة النصابين و متواطئين في دولة الحق و القانون, النصاب الدولي محمد كناد صاحب فندق ريتز مغتصب من اصحابه و مطبعة اسبارطيل بطنجة و عدة شركة وهمية باسماء مختلفة والمطاعم وشركة في منطقة الصناعية واراضي وفيلات في كاليفونيا ومنطقة مربيل وممتلكاته باسبانيا وبلجيكا. تحول الرجل من استاد جامعي الى رجل الاعمال هدا الاخير يمتلك جوزات سفر عديد اسماء مختلف لا يعرفها احد لم يتم تفتيشه في اي مطار او حدود مدينة مغربية ..ربما يحمل جواز دبلوماسي فهل هدا الرجل دبلوماسي؟ متى يتم تطبيق القانون على النصابين ?