في بلاغ مذيل بتوقيع مجموعة من الهيآت النقابية الممثلة لسيارات الأجرة بإقليم الجديدة، عبر مهنيو وممثلوا القطاع عن تضامنهم الواسع مع أمين طاكسيات مولاي عبد الله ضد ما يتعرض من تشهير وسب وقذف حسب ما جاء في تعبيرهم.. وجاء في البلاغ : يتابع مهنيو طاكسيات مولاي عبدالله والمكاتب المنضوية تحت لواء النقابات والجمعيات وامناء الحرفة محليا واقليميا وحتى جهويا بانشغال كبير واهتمام بالغ تطورات الاستهداف الممنهج الذي يتعرض اليه امين طاكسيات مولاي عبدالله وذلك في غمرة تحقيق العرف الذي يتضمن التعايش والتوافق مع جميع الانطلاقات الهدف منها تقديم خدمات جيدة وتقريب التنقل باقل ثمن واسرع وقت للمواطن ممزوجا بتوفير مورد رزق نافع للمهني في إطار المساهمة في سوق الشغل وتكافيء الفرص. وما تعرض له من اساءات مغرضة في صفحة للتواصل الاجتماعي لاشخاص يدعون انفسهم مسؤولين على قطاع النقل ولايتوفرون لا على رخصة الثقة ولا على البطاقة المهنية لاسيما بعد رفض امين الحرفة الانصياع لهفواتهم غير المسؤولة من تجمهر وتحريض بدون ترخيص خاصة في ظل الظروف الإحترازية والمساهمة في محاربة تفشي كورونا.. وعليه فان مهنيي الطاكسيات يعلنون الراي العام المحلي والجهوي مايلي: * التضامن التام والمطلق غير المشروط مع امين طاكسيات مولاي عبدالله. * استغرابنا لوجود أشخاص غير مهنيين على رأس "نقابات "تريد تمثيل المهنيين الشرفاء.. *رفضنا استغلال موقع التواصل الاجتماعي لنشر كلمات ذات معاني خطيرة ككلمة "انتفاضة"وصور لاشخاص تحت احكام قضائية بسبب التحريض على العنف و غيره. * شجبنا للسب والقدف المقرون بالتشهير والتحريض ضد امين طاكسيات مولاي عبد الله.. *ندعو الي فتح تحقيق عاجل تحت اشراف النيابة العامة بالداعرة الإستئنافية لمحكم وترتيب الاثار القانونية على هؤلاء مسيري الصفحة للتواصل الاجتماعي والواتساب.. وختاما ندعو كافة القوي الحية من مكاتب مهنية نقابية جمعوية وامناء للوقوف الى جانبه المهنة وامين طاكسيات مولاي عبد الله بصفة خاصة وضرب المتطفلين والتصدي لكل من سولت له نفسه الإساءة للمهنة وزرع الفتنة احتراما لأخلاقيات المهنة المسؤولة عن التعايش بين الانطلاقات والجهات المختصة والوصية..