تحدتت مصادر عليمة أن الشارع الروداني لاحديت له هده ألأيام سوى ما حدت منتصف هدا ألأسبوع بمنطقة أولاد برحيل القريبة من مدينة تارودانت،حيت تفيد نفس المصادر أن إبن باشا منطقة أولاد برحيل قام بالإعتداء على شخصين بواسطة السلاح ألأبيض تسبب في جروح بليغة لأحدهما إستدعى نقله للمستشفى ألإقليمي لتلقي العلاجات.وبحسب شهود عيان حضروا واقعة ألإعتداء أن إبن الباشا كان يحمل سكينا وقطعة حديدية وسط الشارع العام فانهال بهما بداية على شاب في الثلاتينيات من عمره قبل أن يتدخل شخص أخر دو الستين سنة لإنقاد الشاب ليجد نفسه مهدد كدلك بموت محقق حينما باغته إبن الباشا بسكين لكن تدخل عدد من ألمواطين أنقد ألشيخ.مصادر متطابقة أرجعت أن أسباب ألواقعة حينما كان الشاب الضحية عائدا لتوه من ألمسجد إلا أن تفاجئ براكب دراجة عادية يحاول صدمه متعمدا ، بعدها وقع تبادل للكلمات بين ألشابين غادر حينها صاحب الدراجة العادية مطالبا الشاب الضحية بالإنتضار قليلا حتى يعرف من يكون صاحب الدراجة،لحضات قليلة تقول مصادرنا وصل إبن الباشا دو العشرين ربيعا ومعه صاحب الدراجة الدي تبين أنه من أقاربه،ماهي إلى كلمات قليلة إستعملها إبن الباشا وهو يصيح في وجه الشاب الضحية متوعدا إياه بزج به في السجن لأنه إبن ألمسؤول ألأول بمنطقة أولاد برحيل،في لحضة تلقى الشاب ضربة بواسطة آلة حادة ليعاود بتانية أخرى بواسطة سكين على مستوى الرأس سقط على إترها الضحية ،الصدفة أن أب ألشاب الساقط في دماءه بالشارع كان متواجدا بمقهى قريبة من موقع الحدت ليتدخل لإنقاد إبنه من بشط إبن الباشا، لكن في لحضة كاد أن يتلقى بدوره طعنة بسكين لولا تدخل بعض المارة ،ليختفي إبن الباشا وتحل بعده سيارة ألإسعاف ،حادت تقول مصادرنا خلف حالة من التدمر لدى من حضروا ألواقعة وبعدها ساكنة أولاد برحيل حول مدى إستهتار إبن الباشا بأرواح المواطنين مستغلا مركز أبيه ألسلطوي ألدي تأكد فيما بعد أن ألمصالح ألأمنية لم تتدخل في وقت الحادت ولا حتى بعد الحادت،ودكرت مصادرنا أن باشا ألمنطقة يحاول جاهدا عبر وسطاء لإيجاد حل مع ألضحايا قبل أن يتطور ألحادت إلى أشياء غير مرغوب فيها قد تضع الباشا و إبنه المدلل في موقف مع ألمسؤولين ألإقلميين وعلى رأسهم عامل ألإقليم.