تلقى الزميل الصحفي فيصل الروضي، وابلا من السب و الشتم، من قبل شخص ينتمي لأحد الأحزاب السياسية، و يأتي دلك بعدما نشرت جريدة أحداث سوس التي يُديرها الزميل فيصل، خبرا حول قضية انتفضت على وقعها ساكنة مدينة الدشيرة الجهادية، و هو ما لم يرق الشخص المدكور، ليقوم هدا الأخير، بشتمه واصفا إياه بأخبث الصفات. طاقم جريدة اشتوكة بريس يُعلن تضامنه المطلق و اللامشروط مع الزميل فيصل، و يُندد بكل ما تلقاه من ألفاظ خارجة عن نطاق الأدب و الإحترام.