فيما يلي أبرز عناوين الصحف الأسبوعية الوطنية: *ماروك إيبدو : - في الوقت الذي ينتظر فيه الجميع تنفيذ الإستراتيجية الوطنية في مجال التشغيل، لم تتمكن الحكومة خلال اجتماع مجلسها يوم الأربعاء 23 شتنبر الماضي سوى من المصادقة على مشروع مرسوم يتعلق بإحداث اللجنة الوزارية للتشغيل. وتتولى هذه الهيئة التي يترأسها رئيس الحكومة عبد الإله ابن كيران تحديد التوجهات العامة لسياسات التشغيل ومتابعة تنفيذها، إلى جانب وضع التدابير العملية اللازمة من أجل النهوض بالتشغيل. - تتزايد الأمور تعقيدا بالنسبة لوزير الصحة الحسين الوردي. فبعد مقاطعة طلبة الطب للدخول الجامعي منذ فاتح شتنبر الماضي، بجميع كليات المملكة، جاء الدور الآن على الأطباء الداخليين والأطباء المقيمين لزيادة الضغوط على الوزير. ويشتد الخلاف حول موضوع الخدمة الصحية الإجبارية التي اقترحتها وزارة الصحة ويرفضها الطلبة والأطباء الداخليون، ويندد هؤلاء باتخاذ الوزير لقرارات أحادية الجانب. *لوبسيرفاتور دي ماروك إي دافريك: - انعقد يوم 28 شتنبر الماضي اجتماع لمجلس إدارة الشركة الوطنية للاستثمار برئاسة حسن الورياغلي، والذي خصص لإقرار الحسابات بتاريخ 30 يونيو 2015. وبهذه المناسبة صادق المجلس على مشروعين هامين يتعلقان بخلق لجان مختصة وإطلاق مشروع المسؤولية المجتمعية للمقاولة. وبخصوص الحسابات الاجتماعية، فقد سجلت النتائج الاجتماعية الصافية للشركة زيادة بنسبة 36,1 بالمائة. ويعزا هذا النمو إلى ارتفاع أرباح المساهمين وانخفاض التكاليف المالية بسبب تراجع المديونية. - أبرزت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالبيئة حكيمة الحيطي في حوار مع الأسبوعية، أن تقرير مجموعة من الخبراء البيئيين بخصوص تقييم المناخ كشف عن تسجيل المغرب لارتفاع في درجات الحرارة بمعدل أربع درجات، وهو ما من شأنه أن يؤدي إلى تقليص وتراجع الإنتاج الفلاحي بنحو 39 بالمائة، محذرة من العواقب الوخيمة للاحتباس الحراري على الأمن الغذائي ومخزونات الموارد المائية في العالم والتي ستؤدي إلى حركة هجرة قد تشكل مصدر تهديد للسلم الاجتماعي. * لوطون: - الرباط وباريس تطويان صفحة خلافاتهما، وتنكبان على العمل من أجل التنمية المشتركة والتعاون. وإلى جانب بعدها الاقتصادي القوي، فقط شكلت زيارة الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند الأخيرة للمغرب مناسبة هامة لإبراز طابع الصداقة والتقارب بين البلدين. وقد بصمت الزيارة على "مرحلة جديدة" للشراكة المغربية الفرنسية. كما سعت الزيارة التي قام بها هولاند لطنجة إلى التأكيد على أن العلاقات بين البلدين قد بلغت مرحلة النضج والعمق والكثافة. - تعد ورشة صيانة القطارات فائقة السرعة، التي تم تدشينها بطنجة، ثمرة مشروع استمر العمل فيه لسنوات. وبحسب الأسبوعية فستتولى الشركة المغربية لصيانة خطوط القطار الفائق السرعة، التي يمتلك المكتب الوطني للسكك الحديدية ستين بالمائة من أسهمها فيما تمتلك الشركة الوطنية للسكك الحديدية (فرنسا) أربعين بالمائة المتبقية، مهمة الصيانة في مستودعاتها بطنجة. وأبرزت أهمية المشروع ولاسيما في ظل طول شبكة سكك خطوط القطار الفائق السرعة التي تربط طنجة والدار البيضاء والتي يصل طولها إلى 900 كلم. * لوكانار ليبيري: - عرفت مغامرة شركة "غروبون المغرب" نهاية مفاجئة. وذلك بقرار من الشركة الأم، حيث تم إغلاق سبعة فروع في جميع أنحاء العالم، وهو ما دفع ب1100 مستخدم إلى البطالة. - إزاء الغموض الذي كان يعرفه قطاع بيع عصائر الفواكه في المغرب قررت وزارة الفلاحة والصيد البحري وضع حد لذلك الغموض من خلال تقديم مشروع مرسوم جديد أمام البرلمان من أجل تعديل مواد القرار الوزاري المعمول به منذ 1941. وفرض مشروع المرسوم الجديد قيودا على المنتجين من أجل استعمال مجموعة من الكلمات الدعائية ك "صافي" أو "طري" أو "فاكهة 100 في المئة"، حيث ألزم المصنعين بضرورة أن يكون منتجوهم من عصير الفواكه أو الخضر أو هريس الفواكه لم يخضع لأي معالجة فيزيائية أو للحفظ باستثناء البسترة أو التبريد لوصفه بالطري. * لوروبرتير: - قدم محمد برادة، الأستاذ الجامعي ووزير المالية السابق، مداخلة خلال الندوة الدولية التاسعة للمالية العامة (الرباط 11-12 شتنبر 2015)، حظيت بتصفيق حار. وتناولت المداخلة موضوع: "رعاية وتمويل التنمية البشرية". - الزيارة التي قام بها الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند للمغرب (طنجة)، يومي 19 و20 شتنبر ستظل راسخة في الأذهان. فقد مكنت هذه الزيارة من التأكيد أولا، بأن صفحة الخلاف بين البلدين قد طويت نهائيا، كما أنها أكدت، من ناحية أخرى، على الطابع المتميز للعلاقات المغربية - الفرنسية. * شالنج: - تساهم تربية الأغنام في الناتج الداخلي الخام الفلاحي للمغرب بنسبة 25.8 في المائة، أي ما يمثل 4.8 بالمائة من الناتج الداخلي الخام الإجمالي. كما يساهم القطاع في توفير فرص عمل مباشرة لفائدة 20 في المائة من السكان النشطين في العالم القروي. - هل ستكون سنة 2015 سنة الانتعاش الاقتصادي¿ الظرفية الاقتصادية للنصف الثاني من السنة تظهر مؤشرات على التحسن في ظل سياق انتعاش النشاط وتراجع البطالة. هذا الانتعاش يعود في جزء كبير منه للموسم الفلاحي القياسي، وحيوية قطاع الطاقة الكهربائية.