اختار ادريس لشكر احد الفنادق المصنفة لاعطاء انطلاقة حملة حزب الاتحاد الاشتراكي استعدادا لخوض الانتخابية الجماعية و الجهوية المقبلة ، وحضر ادريس لشكر رفقة قياديين بارزين في حزبه ومرشح الوردة بالمدينة وممثلة لائحة النساء ، وافتتح اللقاء بهتافات وشعارات الاتحاديين التي تنادي برد الاعتبار لكل من "المهدي وكرينة وعمر وبن جلون " وبلغ عدد الحاضرين في القاعة" المكيفة "ازيد من الف من مناضلي الحزب حضروا من مختلل المدن المجاورة ، وكانت البداية بكلمة الكاتب الاقليمي الدي اكد في كلمته ان الاتحاد الاشتراكي مازال قائما بمدينة اكادير بلرغم من الرجات التي عرفها مشيرا الى ان رغبة البعض في عرقلة مسار الحزب تسبب في مشاكل كادت تعصف باحد المرشحين ، ومن جهتها تحدثت ممثلة القطاع النسائي عن لفرصة لتي منحها الحزب للمراة الحداثية لابراز قراتها في التسيير الجماعي ، وخصصت جانبا من كلمتها للمراة الامازيغية وماتعانيه من مشاكل يحمل الحزب وصفة سحرية لايجاد الحلول لبعض منها .الشباب من جهتهم في كلمتهم اكدوا ان اكادير لن تتعرض للزلزال مرة اخرى ، وان المدينة اتحادية مند نشاتها وستضل كدلك مستعصية عن كل من يريد تقسيمها.