في ما يلي عرض لأبرز العناوين التي تصدرت صفحات الجرائد والمجلات الأسبوعية .. * لانوفيل تربيون: - المنتدى العالمي لحقوق الإنسان.. الدورة الثانية من المنتدى، التي عقدت خلال الفترة الممتدة بين 27 و 30 نونبر المنصرم بمراكش، اختتمت أشغالها على وقع إيجابي. وبالنسبة لرئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان إدريس اليزمي فإن الأمر يتعلق بنجاح يؤكد من جديد الالتزام الراسخ للمغرب من أجل النهوض بحقوق الإنسان، على المستويين الوطني والدولي. - تقرير لبنك المغرب والبنك الدولي يكشف أن 43 في المئة فقط من المغاربة راضون عن الخدمات البنكية، مقابل 51 في المائة بالنسبة لشركات التأمين و67 في المئة بالنسبة لجمعيات القروض الصغرى. * لوكانار ليبيري: - الطاقات المتجددة كبديل مستقبلي.. فعلى غرار العديد من البلدان التي باتت تتحمل فاتورة طاقية مكلفة بشكل متزايد، انخرط المغرب في مجال الطاقة المتجددة للحصول على استقلاله الطاقي بكلفة أقل. الموارد الطبيعية التي يزخر بها من طاقة شمسية وريحية تؤهله لكي يكون منتجا للطاقة من أجل تلبية حاجياته، ولكي يكون أيضا ممونا كبيرا لشركائه الأوروبيين. * لوروبورتير: - المغرب – الصين: نحو شراكة تقوم على قاعدة رابح-رابح.. فقد شكل تعزيز التعاون مع الصين، بلا أدنى شك، الهدف الرئيسي لانعقاد منتدى الأعمال المغربي – الصيني الذي نظم تحت شعار “آفاق واعدة لشراكة استراتيجية متميزة”، والذي كان يتوخى تسريع وتيرة التعاون بين البلدين. المنتدى، الذي نظم مؤخرا، عكس إرادة المغرب في تنويع شراكاته الاقتصادية من خلال استكشاف أسواق واعدة. - المغرب – مجلس التعاون الخليجي: تحديد آفاق الشراكة.. إذ يعتبر المغرب أحد الشركاء المميزين بالنسبة لدول مجلس التعاون الخليجي وبوابة مفتوحة على أسواق إفريقيا وأوروبا. وفي هذا السياق، انعقدت الدورة الرابعة لملتقى الاستثمار الخليجي المغربي، تحت الرعاية السامية لجلالة الملك محمد السادس. وناقش المشاركون خلال هذا الملتقى مختلف الملفات المرتبطة بآفاق الشراكة بين الطرفين في إفريقيا، والتعاون الثنائي في مجالات الطاقة والمعادن والاتصالات والنقل والسكك الحديدة. * لافي إيكو: - إنها المورد المالي الرئيسي للدولة، فحذار!.. ذلك أن مداخيل الضريبة على القيمة المضافة شهدت تباطؤا خلال الفترة 2009-2013 وخلال هذه السنة عرفت انخفاضا واضحا بناقص 2.2 في المئة مع نهاية أكتوبر الماضي. * لافيريتي: - المجلس الأعلى للحسابات والتدبير المفوض لقطاع النقل.. الأولوية التي ينبغي أن تحترم: إرساء مخطط للنقل الحضري بات أولوية بالنسبة للتدبير المفوض. هذا المخطط يتعين أن يمكن من تحسين جميع أنماط النقل، وفق تقرير للمجلس الأعلى للحسابات أصدره، مؤخرا، حول التدبير المفوض للمرافق العامة المحلية. * فينونس نيوز إيبدو: - المجلس الأعلى للحسابات يكشف اختلالات التدبير المفوض في المغرب.. فبعد “صناديق التقاعد ونظام المقاصة واستراتيجية المغرب الرقمي، جاء الدور على ملف التدبير المفوض للمرافق العامة المحلية لكي يمر تحت عدسة المجلس الأعلى للحسابات. التقرير الذي صدر، في بحر هذا الأسبوع، عاب على شركات التدبير المفوض عدم قدرتها على الإنجاز الكلي للأهداف المسطرة في مجال الاستثمار. * ماروك إيبدو: - الفيضانات التي شهدتها بعض مناطق الجنوب، مؤخرا، خلفت دمارا كبيرا وتسببت في تضرر للبنية التحتية. والذي كان لافتا هو رد الفعل المتأخر للسلطات الوطنية والمحلية، والتي كانت بطيئة نوعا ما.. إذ إنه من السهل جدا اتهام الظروف المناخية والاحتباس الحراري وآثاره على الكوكب، لكن الاستثناء لا يمكن أن يتحول إلى قاعدة في أحوال الطقس المغربية. فالإنذار الأول أعطي يوم الأربعاء 25 نونبر المنصرم. - الرفع التام للدعم عن المنتوجات الصناعية.. النسيج الصناعي في وضع اقتصادي كارثي، ذلك أن قرار رفع الدعم الكلي عن المنتوجات البترولية، بما فيها الفيول الصناعي، سيكون له وقع كبير على المقاولات. بعضها يتحدث منذ الآن عن تهديد بالإفلاس يتربص بالقطاع. * شالانج: - كارثة طبيعية: استراتيجية التصورات وانعدام التحرك على الأرض. المغرب في حالة صدمة: 47 قتيلا، ومحاصيل ضائعة، وممتلكات ومبان مدمرة.. تلك هي حصيلة الفيضانات التي ضربت خلال الأسبوع الأخير من نونبر المنصرم مناطق في الجنوب. - مالية الجمعيات بين ضبابية قانونية وتسامح في غير محله.. ذلك أن العديد من الجمعيات، وخصوصا في مجال حقوق الإنسان، تتلقى دعما أجنبيا بالنسبة للعديد من أنشطتها، ويتناسى بعضها أنها ملزمة بأداء الضرائب للإدارة المكلفة بذلك. * لوبسيرفاتور: - حقوق الإنسان: رهان مراكش. المدينة الحمراء ربحت الرهان، حيث تحدى أزيد من 6000 مشارك من 94 بلدا الجو الماطر والطقس البارد في شهر نونبر من أجل المشاركة في الدورة الثانية من المنتدى العالمي لحقوق الإنسان، الذي شكل حدثا متميزا وغير مسبوق. * لوتون: - الصحراء المغربية.. الجزائر تحمل الضغينة تجاه المغرب.. فمنذ أسابيع، وبعد الإخفاق الذريع الذي لاقته الجزائر على صعيد الساحة الدبلوماسية الدولية، تحاول الجزائر، عبر صنيعتها “البوليساريو”، أن ترفع من حدة التوتر.. وهو اعتراف بفشل مدو بالنسبة لبلد ينفق مليارات الدولارات من أجل محاولة المس بالوحدة الترابية للمملكة.