دويلة من شهود الزور يحكمها “بوتزكيت” تمتد من كلميم وسيدي إفني إلى تيزنيت، واشتوكة، ترسخت قواعدها مند التسعينيات، واستفاد منها نافذون في الإدارة. شجرة لمافيا العقار بقيت ثابتة من كلميم إلى أكادير، فكانت بداية سقوطها بصرخة مسنة اشتعل رأسها شيبا، أمام محكمة تيزنيت، فحرك أغصانها وكيل الملك من ” كلميم” بوابة الصحراء. هي قصة زعيم دويلة من شهود الزور “بوتزكيت” و “باب العزيزية”، قصة بوفيم، رئيس جهاز الاستخبارات وكاتم أسرار ” بوتزكيت”… إضافة إلى بعض قفشات بوتزكيت، تفاصيل تقرؤونها في ملف شامل في صفحتين معزز بالصور على صفحات جريدة الأحداث المغربية، عدد السبت/ الأحد 15/14 يونيو 2014.