لا حديث في الآونة الأخيرة بمدينة أيت باها إلا عما أصبحت عليها مياه الشرب من رداءة لا من حيث لونها و رائحتها و جودتها عامة ،إذ اعربت ساكنة مهمة للجريدة عن قلقها إزاء ما باتت تسببه المياه الموجهة للشرب من أمراض لهم و لأطفالهم لاسيما الاسهال الحاد ،و للإشارة فأيت باها تستفيد من المنظومة المائية انطلاقا من محطة معالجة مياه سد أهل سوس ،إلا أنه في الفترة الأخيرة ظهرت على تلك المياه أعراض تنم عن رداءة جودتها ،رغم تواجد محطة للمعالجة بالسد المذكور وتواجد مختصين في التحاليل الكيميائية بعين المكان ،مما يستلزم تنظيم أبواب مفتوحة لتعريف الساكنة عن مراحل معالجة المياه و طمأنتها عن جودة الماء الموجه للاستهلاك.