علمنا اليوم أن إطارا تابعا لوزارة الصحة يعمل بالمركز الصحي أيت امزال منذ 1986 قد تم تقديمه إلى العدالة في حالة اعتقال وذلك على خلفية تقدمه بشكاية حول تعرض دراجة نارية في ملكية قطاع الصحة للسطو من أمام أحد الحمامات الشعبية بأيت باها ،المعني بالأمر وحسب مصادر عليمة كان لحظة تقديمه للشكاية في حالة سكر طافح ،مما استدعى انتقال عناصر درك أيت باها إلى المركز الصحي ليجدوا الدراجة النارية مركونة أمام منزل الإطار الصحي ،بعدما تم تمشيط المنطقة الواردة في الشكاية ولم يتم العثور بها على أي شيء ،و تم على إثر ذلك تقديمه للعدالة بتهم السكر العلني والوشاية الكاذبة والإبلاغ عن وقائع غير حقيقية.