قالت يومية "أخبار اليوم" وفقاً لمصادرها أن الملك محمد السادس تدخل شخصياً لحل أزمة استوزار مصطفى الرميد، ورفع التحفظ الذي أبداها بعض المستشارين في الديوان الملكي. اليومية و في عددها الصادر السبت 31 دجنبر، قالت أن بعض مستشاري الملك محمد السادس اعترضوا على الرميد بسبب تداول معلومات تبين أنها غير دقيقة، مضيفة أن مفاوضات ماراطونية وقعت بين عبد الإله بنكيران والقصر الملكي. الصحيفة اوردت ايضا أن الهمة زار رئيس الحكومة في بيته، وأن قياديا في حزب المصباح أكد انه "لا توجد تحفظات كبيرة على الأسماء المقترحة من قبل العدالة والتنمية، وأن الأمر يسير بشكل جيد".