على إثر إصابة الشخص الذي ينحدر من أيت ميلك حيث كان يشتغل مع حلول كل موسم قنص "حياحا" لفائدة أحد القناصة من انزكان الذين يفضلون المنطقة الجبلية لممارسة هوايتهم ،تم نقله دون علم سلطات المنطقة إلى إحدى المصحات الخاصة بإنزكان حيث لفظ أنفاسه الأخيرة ،ليتم إخطار مصالح الشرطة بإنزكان التي أخبرت بدورها مركز الدرك الملكي بأيت باها حيث تم فتح تحقيق في النازلة لمعرفة أسباب الوفاة ،إذ يروج محليا أن الضحية أصيب بعيار ناري تسبب في مقتله .