ألأمن ألولائي لأكادير يفكك عصابة متكونة من إحدى عشر عنصرا متخصصون في سرقة الدراجات النارية كانوا يتربصون بضحاياهم قرب ألأضواء الحمراء، أو أماكن التوقف،والمساحات الفارغة، تم يضعون السكاكين على مالكي الدراجات ،ليرغموهم على التخلي عن دراجاتهم.هكدا كانت تنشط عصابة إجرامية متخصصة في السرقة بالمدار الحضري لمدينة أكادير.أما عدد الضحايا فيعد بالعشرات، الشيء الدي جعل مسؤولي ألأمن ألولائي تضع عناصرها في حالة تأهب من أجل ألإطاحة بهذه العصابة الخطيرة البالغ عدد أفرادها إحدى عشر عنصرا كلهم شباب لم يستكملوا بعد 24 سنة.عملياتهم طالت الدراجات النارية خصوصا من ألأنواع الرفيعة إلى جانب سلب أموال الضحايا عبارة عن مبالغ مالية و هواتف نقالة.ألإحدى عشر من عناصر العصابة كانوا يبيعون مسروقاتهم بمجموعة من أسواق مدن مجاورة أو تصريفها لبعض تجار المخدرات، في حين أن البعض من هؤلاء اللصوص يفضل تسخير هده الدراجات لتنفيد سرقات داخل مدينة أكادير أو إنزكان .عملية توقيف العصابة إتر مجموعة من شكايات الضحايا إستقبلتها جل الدوائر الأمنية بأكادير و كشفت أن منفيديها هم نفس ألأوصاف التي قدمها المشتكون. العصابة تقول مصادرنا كانت قاسية على كل من حاول المقاومة فإن مصيره الضرب و الجرح بواسطة عصي وسيوف متفاوتة ألأحجام حجزتها مصالح ألأمن ألولائي كأدلة ذامغة على العابة ألإجرامية. هذا ودكرت مصادرنا أنه بعد ألإستماع للموقوفين الدي ينحدر أغلبهم من تراست و إنزكان أحيلوا على العدالة.