علنت الجريدة وفق مصادرها بتزنيت ان ابأخبار التي تم ترويجها خلال اليومين الأخيرين من العثور على رؤوس حمير وراء مصنع البلاستيك بنفوذ تراب مدينة تيزنيت عارية من الصحة. واصافت نفس المصادر ان مسؤل امني يتزنيت فنّد ما يروج عن هذه النازلة كما أن البحث الذي أجري في هذا الصدد لم يخلص إلى ما تم ترويجه. من جهة أخرى، أفادت مصادر اخبارية محلية أن الأمر يتعلق ببقرة نافقة منذ نحو أسبوع جرى رميها وأن أحد الأشخاص قام بإحراقها بعد أن انبعثت رائحة كريهة من مسرح الحادث.