نافذة أسبوعية تأتيكم صباح كل السبت ، تطرح أسئلة و نقاشات مثيرة طغت على المشهد السياسي طيلة كل أسبوع. حسب رأي رواد مفكرين أو محللين سياسيين. أو عبر الموقع الاجتماعي الفيسبوك. السؤال السياسي لهذا الأسبوع نبدأ جولته بقضية حماد و فاطمة النجار :
- بالحساب السياسي موضوع السيد حماد والأخت فاطمة النجار قنبلة سياسية بامتياز موجهة ضد حزب العدالة والتنمية ويستفيد منها خصومهم ، السؤال : من وراء هذه القنبلة ؟ لا أسأل عن الشرطة التي رصدت ثم انقضّت، لكن أسأل : هل كان هناك في الكواليس من خطط للموضوع منذ البداية وتركه يتشكل أمام عينيه ربّما من بعيد ، ربما بالدفع نحو المغامرة ، ربما بطريقة أخرى ...؟ السياسة تعلمك ، أنك إن لم تطرح الأسئلة المستبعدة تصبح مجرد حجر بليد في رقعة شطرنج يُديرها لاعبون مهرة ...وتُعلمنا أيضا أن صفوف السياسيين في بلادنا مخترقة حتى آخر الحدود . # مصطفى المسعودي**
-أحدث صيغ الحل السياسي في سورية التي تتبلور حاليا هي حكومة سورية موسعة، تتمثل فيها المعارضة “المعتدلة” ببعض الحقائب غير السيادية، تقسم الولاء أمام الرئيس بشار الأسد، معلنة بدء تنفيذ مرحلة انتقالية قد تطول، وربما تتحول إلى مرحلة دائمة، وهذا ما يفسر تصريحات الرئيس أردوغان الاخيرة التي أعلن فيها قبوله بالرئيس الأسد في الفترة الانتقالية، والله اعلم." *عبد الباري عطوان*
الملك وجّه لوْماً مباشراً أمام أنظار وزراء الحكومة ل'حدّاد' وزير السياحة - الذي تجمد في كرسيه ينصت لانتقادات فشله ‘بنكيران تدخل بالقول: ‘نْعام آسيدي.. غادي نتداركو الأمر'… الملك :يجيب: ‘إمتى' ؟ شحال بقا للحكومة؟ ...سبع أيام. الخبر نقلته جرية "الأسبوع " حسب موقع "فاس نيو بابير*
قريبا بحول الله ، سأنشر خلفيات و دوافع المنع الذي تعرضت له فيما يخص تنظيم نشاط ثقافي باشماعلة ، و ما صاحب ذلك من تهديدات عبر الهاتف و ما تعرض له مقر الجمعية من اعتداء سافر و خطابات شديدة اللهجة قيلت لي على لسان مسؤول كبير ... قريبا بحول سأنشر حقائق مرعبة حدثت لي في دولة الحق و القانون ، دولة الدستور الحداثي الجديد *عبد الإله الوزاني التهامي*