على إثر جريمة إحراق العلم الوطني خلال وقفة احتجاجية دعت اليها شردمة من الأشخاص بباريس، ندد المغاربة في كل بقاع العالم سواء داخل التراب الوطني أو خارجه بهذا الفعل الشنيع والمجرم قانونا والمقيت. وانهالت التعليقات في الفايسبوك مطالبة باعتقال المجرمة المسماة فاطمة إمولودن المعروفة باسم حليمة الزين، وأثارت جريمتها ردود فعل قوية أجمعت كلها على رفض مثل هذا السلوك الصبياني الذي لن يزيد المغاربة إلا تشبثا بوطنيتهم وبرموز بلدهم المغرب.