احمد نجيم صاحب موقع كود من المولعين بالحريات الشخصية، والحريات الشخصية بالنسبة له هي حرية الجنس أي الشذوذ الجنسي، فنجيم يريد ان تعم الفوضى في البلاد وأن يسمح له هو شخصيا بأن يكون له مؤنس في الليل و النهار.
لقد أوصلتنا الحرية في المغرب الى هذه الدناءة و الوضاعة حيث يتبنى اشباه الصحافيين هذه السلوكات الشاذة ويدافعون على حرية مؤخراتهم... حسبي الله ونعم الوكيل.
انظروا للكاتب أنس العمري الذي ليس سوى أحمد نجيم صاحب موقع "كود" فهو يستهويه أن يكتب بهذا الإسم حتى يخفي عن قرائه وجهه الحقيقي. لكنه نسي أن ذاكرة المواقع الإلكترونية لايخفى عنها شيئا، فبنقرة واحدة يمكن لأي زائر وقارئ أن يعرف حقيقة الكتابات المدافعة عن الشواذ المغاربة وحقهم في اشباع رغباتهم الجنسية.
المقال المصحوب اعلاه مع هذا الخبر كتبه انس العمري أي احمد نجيم بموقع كيف كيف شهورا فقط قبل تأسيسه موقع كود ما، أي انه كان مولعا بالممارسات الجنسية مع الرجال ويدافع عنها باستماتة الله ينعل لي مايحشم. هؤلاء اصبح لهم دم في عروقهم المتسخة ليقطروا الشمع على اسيادهم.... لنا عودة لهذا الموضوع بالتفصيل...