موحى الأطلسي و أخيرا رد الشاذ الجنسي المخنث احمد نجيم في مزبلته "كود" على أسياده الذين سماهم بن علي، رغم أننا نعرف أن نجيم يرد فقط على سرواله حينما يكون سكرانا مع سيده عثمان الذي يأتيه كل ليلة بماخوره بعين الدياب. تكلم نجيم الذي نتذكر من قصصه شقيقاته المتوزعات على دور الخليج، اللواتي يرسلن له ما يسد به رمقه من عرق الجنابة. تكلم عن بنعلي وما قاساه الشرفاء معه، وهو لايفقه حتى في أبجديات السياسة فبالأحرى أن يتكلم عن المواطنين الشرفاء الذين صنف نفسه معهم. فأي شرف يتكلم عنه شخص منح مؤخرته ومؤخرة أخواته للدول الشقيقة في الخليج العربي. فأي شرف يتكلم عنه شخص أسس لموقع الشواذ في المغرب وجعل منه إنطلاقة لغزوات المدفعية بالمؤخرة. انت الذي قلت مرارا بأنك مع حق إفطار المغاربة في رمضان. أنت من يريد من المغربي أن يصبح مثالا للتخنث وقلة الحياء. أنت من يؤسس لمشروع الخيانة العظمى. أي شرف يتحدث عنه شخص نكرة إرتمى على الصحافة قادما إليها من جوطية درب عمر هناك نال بطاقة الصحافة التي أصبحت توزع على اللقطاء والمشردين ب 1500 درهم في الشهر. هل الشرف هو أن ترسل عائلة بكاملها لدول الخليج لتشتغل في الرقص والفجور ليكون نجيم فرحانا بما ترسله له شقيقاته من أموال. هل الشرف هو أن تتلقى 25 ألف درهم من عثمان العمير المعروف بغلمانه الذي أنت يا نجيم واحد منهم. نريد أن نعرف فقط بكم تشتغل لصالح هذه الأجهزة الخارجية التي تمنحك رشاوى كل شهر، وتريد أن تنشر الفسق والفساد في المغرب. فهل هذا هو الشرف... أي شرف وانت يانجيم أول من وضع لمساته على موقع " كيف كيف" الذي يشجع ابناء المغاربة على الشذوذ الجنسي والتزاوج بينهم، تحت يافطة الحريات الشخصية. أي شرف تتحدث عنه وأنت من يظل ويمسي متجولا في أزقة الدارالبيضاء بسروال قصير تظهر به مفاتن عورتك لعلا وعسى تظفر بمن يسكن لك جنون مؤخرتك التي شغلت بالك ولم تجد لها من دواء سوى الكي. أتعرف بأن القدامى قالوا آخر الدواء الكي، فسوف نرسل لك من يكويها لك قريبا. عندما نتحدث عن هؤلاء الغلمان... ليس لأنهم يشكلون شيئا في المجتمع، ولكن لكون الخونة يستعملون مثل هذه الصراصير للضرب في المغرب.
نتذكر أنه عندما اسس نجيم موقع "كيف كيف" مع ثلة من الشواذ من أبناء عمومته، خرجت الصحف الجزائرية تقول بأن المغرب أصبح يشجع الشواذ الجنسيين، وعندما اظهر أن العدل والإحسان هي الأقوى في الساحة كتبت الخارجيات الديبلوماسية ما كتبت. فأي أجندة يخدم هذا الغلام؟ إنه يخدم أجندة معروفة وواضحة وكملوا من راسكم. فعندما يتحدث النكرة نجيم عن الشرفاء عليه أن يقول بأنه ليس منهم، وهو فقط يدافع عن الشرفاء، أما وأن يحشر نفسه معهم فهذا آخر ما يمكن تخيله. لأن الشرف لايلتقي مع الخيانة، ومع من يعطي أخواته ومؤخرته قربانا لشعوب الخليج.